




جمعية إنسانية غير ربحية تُعنى بالطفل والمرأة المُعيلة بِدعمها وتأهيلها ليكون لها دور إيجابي في المجتمع، وتمكينها من تأمين حياة كريمة لها ولأسرتها، وتحويل الأسرة من الحاجة والاعتماد على الغير، إلى أسرة فاعلة منتجة تفيد نفسها والمجتمع والنهوض بواقع المرأة المعيلة والطفل معرفيًا واجتماعيًا واقتصاديًا وفق برامج تنمية مستدامة، بالاستعانة بكافة الوسائل الحديثة المتاحة، وبالشراكات مع المؤسسات الدولية والمحلية
أهدافنا
توفير برامج تهدف إلى تمكين المرأة اجتماعياً وتوفير الدعم الاجتماعي والمادي والنفسي والمعنوي للمرأة والطفل
رؤيتنا
نطمح إلى بناء مجتمع يدعم الطفل والمرأة ويمكّنها من النمو والتطور في بيئة صحيّة وآمنة
رسالتنا
النهوض بواقع المرأة المعيلة والطفل معرفياً واجتماعياً واقتصادياً وفق برامج تنمية مستدامة



قصة من شمس

بانا وقصة النجاح مع شمس
اسمي بانا، عمري 11 سنة، وأنا في الصف الرابع. كانت رحلتي مع التعليم مليئة بالتحديات، خاصة أنني لم أكن أعرف اللغة العربية جيدًا، ولم أتمكن من قراءة القرآن.

ريم وحكاية النجاح مع جمعية شمس
اسمي ريم عمري 11 سنة، وأنا واحدة من أربعة أخوات وصبي في عائلتنا. نعيش مع عمتي التي تعاني من العجز، وبابا لا يستطيع العمل بسبب ألم مستمر .

نور… رحلة أمل من تحت الركام مع جمعية شمس
اسمي نور، عمري 13 سنة. كنت أعيش مع عائلتي في أنطاكيا، في بيت مليء بالحب والدفء. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. الزلزال الذي ضرب مدينتنا

فاطمة وحكاية الأمل مع مشروع همة
اسمي فاطمة، عمري 45 سنة. حياتي لم تكن سهلة أبدًا، فأنا أرملة وأعاني من مرض الديسك، لكن ذلك لم يمنعني من السعي لتأمين حياة كريمة لبناتي.

نادية بخيط وإبرة بدأت حياة جديدة
أنا نادية عبد الرحمن، وأود أن أشارككم قصتي مع مشروع “همة” للخياطة الذي كان بمثابة طوق النجاة لي ولعائلتي في أصعب أيامنا

بانا وقصة النجاح مع شمس
اسمي بانا، عمري 11 سنة، وأنا في الصف الرابع. كانت رحلتي مع التعليم مليئة بالتحديات، خاصة أنني لم أكن أعرف اللغة العربية جيدًا، ولم أتمكن من قراءة القرآن.

ريم وحكاية النجاح مع جمعية شمس
اسمي ريم عمري 11 سنة، وأنا واحدة من أربعة أخوات وصبي في عائلتنا. نعيش مع عمتي التي تعاني من العجز، وبابا لا يستطيع العمل بسبب ألم مستمر .

نور… رحلة أمل من تحت الركام مع جمعية شمس
اسمي نور، عمري 13 سنة. كنت أعيش مع عائلتي في أنطاكيا، في بيت مليء بالحب والدفء. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. الزلزال الذي ضرب مدينتنا

فاطمة وحكاية الأمل مع مشروع همة
اسمي فاطمة، عمري 45 سنة. حياتي لم تكن سهلة أبدًا، فأنا أرملة وأعاني من مرض الديسك، لكن ذلك لم يمنعني من السعي لتأمين حياة كريمة لبناتي.

نادية بخيط وإبرة بدأت حياة جديدة
أنا نادية عبد الرحمن، وأود أن أشارككم قصتي مع مشروع “همة” للخياطة الذي كان بمثابة طوق النجاة لي ولعائلتي في أصعب أيامنا



















أضف النص الخاص بالعنوان هنا
- Ağaoğlu My Office 212 Bağcılar/Istanbul
- 00905060690514
- 00902128091604
- shamsforwomen@gmail.com