





يوم الطفل..
الطفولة ليست مجرد مرحلة… هي أساس الحياة.
في يوم الطفل، نتذكّر أن كل ابتسامة صغيرة تستحق أن تُصان، وكل قلب صغير يستحق أن يُحتَضن بالأمان والحب.






التمكين الاقتصادي
في إطار دعم النساء المعيلات لأسرهن وتمكينهن اقتصاديًا، قامت جمعية “شمس” بتوزيع ماكينات خياطة على مجموعة من النساء في منطقتي كلس والريحانية. هذا المشروع يهدف إلى تحسين ظروفهن الاقتصادية وتوفير فرص عمل مستقلة تساهم في دعم أسرهن. تم اختيار المستفيدات بعناية وفقًا لاحتياجاتهن وقدرتهن على الاستفادة من الماكينات في تطوير مهاراتهن في مجال الخياطة. الجمعية تواصل دعمها للمرأة من خلال هذا النوع من المبادرات التي تساهم في تعزيز الاستقلال المالي للنساء في المناطق المحتاجة.





كيف اتعامل مع طفلي بعد الزلزال؟
إلى الأمهات، بعد الزلزال لا تنتظري من طفلكِ فهم ما جرى، بل كوني له المعنى والملاذ. قولي له إنّ الطمأنينة تُغرس، وإنّ الأمان لا يسكن الجدران بل القلوب، وإنّ الله، إن ارتجّت الأرض، لا يغيب. كوني صوته حين يخاف، وملجأه حين تضطرب الدنيا من حوله.



يوم العمال
كل عام وعمال وطننا بألف خير!
احتفلت طالباتنا بيوم العمال في فرعينا بـ كلس والريحانية من خلال نشاط يعزز قيمة العمل والتقدير لجهود كل من يسهم في بناء الوطن.
شكرًا لكل يد تُعطي بلا كلل… أنتم فخرنا

جمعية إنسانية غير ربحية، تُعنى بالمرأة المُعيلة والطفل، وتعمل على دعمها وتأهيلها لتكون شريكًا فاعلًا في المجتمع. نسعى لتمكين المرأة من تأمين حياة كريمة لها ولأسرتها، وتحويلها من الاعتماد على الغير إلى أسرة منتجة قادرة على النهوض بنفسها وبمجتمعها. نؤمن أن الاستثمار في المرأة والطفل هو استثمار في المستقبل، لذلك نعمل وفق برامج تنمية مستدامة، وباستخدام أحدث الوسائل، وبالشراكة مع المؤسسات المحلية والدولية.
أهدافنا
توفير برامج تهدف إلى تمكين المرأة اجتماعياً وتوفير الدعم الاجتماعي والمادي والنفسي والمعنوي للمرأة والطفل
رؤيتنا
نطمح إلى بناء مجتمع يدعم الطفل والمرأة ويمكّنها من النمو والتطور في بيئة صحيّة وآمنة
رسالتنا
النهوض بواقع المرأة المعيلة والطفل معرفياً واجتماعياً واقتصادياً وفق برامج تنمية مستدامة



قصة من شمس

بانا وقصة النجاح مع شمس
اسمي بانا، عمري 11 سنة، وأنا في الصف الرابع. كانت رحلتي مع التعليم مليئة بالتحديات، خاصة أنني لم أكن أعرف اللغة العربية جيدًا، ولم أتمكن من قراءة القرآن.

ريم وحكاية النجاح مع جمعية شمس
اسمي ريم عمري 11 سنة، وأنا واحدة من أربعة أخوات وصبي في عائلتنا. نعيش مع عمتي التي تعاني من العجز، وبابا لا يستطيع العمل بسبب ألم مستمر .

نور… رحلة أمل من تحت الركام مع جمعية شمس
اسمي نور، عمري 13 سنة. كنت أعيش مع عائلتي في أنطاكيا، في بيت مليء بالحب والدفء. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. الزلزال الذي ضرب مدينتنا

فاطمة وحكاية الأمل مع مشروع همة
اسمي فاطمة، عمري 45 سنة. حياتي لم تكن سهلة أبدًا، فأنا أرملة وأعاني من مرض الديسك، لكن ذلك لم يمنعني من السعي لتأمين حياة كريمة لبناتي.

نادية بخيط وإبرة بدأت حياة جديدة
أنا نادية عبد الرحمن، وأود أن أشارككم قصتي مع مشروع “همة” للخياطة الذي كان بمثابة طوق النجاة لي ولعائلتي في أصعب أيامنا

بانا وقصة النجاح مع شمس
اسمي بانا، عمري 11 سنة، وأنا في الصف الرابع. كانت رحلتي مع التعليم مليئة بالتحديات، خاصة أنني لم أكن أعرف اللغة العربية جيدًا، ولم أتمكن من قراءة القرآن.

ريم وحكاية النجاح مع جمعية شمس
اسمي ريم عمري 11 سنة، وأنا واحدة من أربعة أخوات وصبي في عائلتنا. نعيش مع عمتي التي تعاني من العجز، وبابا لا يستطيع العمل بسبب ألم مستمر .

نور… رحلة أمل من تحت الركام مع جمعية شمس
اسمي نور، عمري 13 سنة. كنت أعيش مع عائلتي في أنطاكيا، في بيت مليء بالحب والدفء. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. الزلزال الذي ضرب مدينتنا

فاطمة وحكاية الأمل مع مشروع همة
اسمي فاطمة، عمري 45 سنة. حياتي لم تكن سهلة أبدًا، فأنا أرملة وأعاني من مرض الديسك، لكن ذلك لم يمنعني من السعي لتأمين حياة كريمة لبناتي.

نادية بخيط وإبرة بدأت حياة جديدة
أنا نادية عبد الرحمن، وأود أن أشارككم قصتي مع مشروع “همة” للخياطة الذي كان بمثابة طوق النجاة لي ولعائلتي في أصعب أيامنا

















